فصل: تفسير الآية رقم (46):
/ﻪـ
الكتـب
الفتاوي
المحاضرات
روائع المختارات
من مكتبة التلاوة
أحكام تجويد القرآن
تفسير القرآن
برامج مجانية
الموقع برعاية
المجموعة الوطنية للتقنية
للمشاركة في رعاية الموقع
خزانة الكتب
تصنيفات الكتب
شجرة التصنيفات
المؤلفون
الكتب ألفبائيًّا
جديد الكتب
بحث
الصفحة الرئيسية
>
شجرة التصنيفات
كتاب: الحاوي في تفسير القرآن الكريم
صفحة البداية
<< السابق
5252
من
23844
التالى >>
تفسير الآية رقم (46):
مناسبة الآية لما قبلها:
من أقوال المفسرين:
قال الألوسي:
قال ابن عاشور:
قال الشوكاني:
قال محمد أبو زهرة:
قال محمد أبو زهرة:
من لطائف وفوائد المفسرين:
من لطائف القشيري في الآية:
قال في ملاك التأويل:
من فوائد الشعراوي في الآية:
التفسير المأثور:
فوائد لغوية وإعرابية:
أسئلة وأجوبة:
السؤال الأول: إنه تعالى وصف عيسى ابن مريم بكونه مصدقًا لما بين يديه من التوراة، وإنما يكون كذلك إذا كان عمله على شريعة التوراة، ومعلوم أنه لم يكن كذلك، فإن شريعة عيسى عليه السلام كانت مغايرة لشريعة موسى عليه السلام، فلذلك قال في آخر هذه الآية {وَلْيَحْكُمْ أَهْلُ الإنجيل بِمَا أَنزَلَ الله فِيهِ} (المائدة: 47) فكيف طريق الجمع بين هذين الأمرين؟
السؤال الثاني: لم كرر قوله: {مُصَدّقًا لّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ}؟
السؤال الثالث: أنه تعالى وصف الإنجيل بصفات خمسة فقال: {فِيهِ هُدًى وَنُورٌ وَمُصَدّقًا لّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ التوراة وَهُدًى وَمَوْعِظَةً لّلْمُتَّقِينَ} وفيه مباحثات ثلاثة: أحدها: ما الفرق بين هذه الصفات الخمسة: وثانيها: لم ذكر الهدى مرتين؟، وثالثها: لم خصصه بكونه موعظة للمتقين؟
السؤال الرابع: قوله في صفة الإنجيل {وَمُصَدّقًا لّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ} عطف على ماذا؟
السؤال الخامس: فإن قيل: كيف جاز أن يؤمروا بالحكم بما في الإنجيل بعد نزول القرآن؟